لهو بلا استحياء
طبيعى يسكنه الجنون
ويا لسخرية القدر
يدع مجالا للظنون
اقسم بفكرك انا معجب
وبنشاطك انا مفتون
لكن اراكى غريبة
فى عمق نظرات العيون
كونى كما تريدين
كونى كما تشائين
لكن عزيزتى فى سكون
فنحن فى زمن
فيه الصغار لا يمرحون
وعار على الكبار
حين يلعبون
عار على الكبار
حين يلعبون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.