هي تباريحُ الشوقْ بلهيبِ الشجونْ
همستْ بصريرِ الريحْ على أبوابِ الصدودْ
زلزلتْ صبرَ الليالي ومزقتْ صمتْ الحروفْ
فتساقطتْ بوجعٍ وريّـقات قصيدة الدّحنونْ
فياألحانْ الوداعْ
كفاكـِ نواحاً بعبراتٍ على شرفاتِ العيونْ
فقد رسمتُ خاتمةَ دربي لقلبٍ ماتَ بعشقٍ مفتون !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.