هو يسمعُ أنين جديلتي
الصغيرة
هو يتلامسُ حرارة عبرات
كحلَ أعيني
هو يعلمُ بمدى وجعي وسر
صمتَ أحرفي
هو أنايا الحزينة فكيف
بحديثِ وجداني
هو لايستمع ،،
وعلى حوافِ نوافذ مسائاتي
تقفُ خيباتي
بسكونِ صمتي
فلا ضجيج بأعماقِ
إنهزاماتي
فلتقل لي ياسيد احزاني
ماذا أغفرُ لكـَ
أولاً ،،، !!
وتطوفُ ظلالكـ بسمائي
لتتساقط سقيا رحيلٍ
على وجناتِ أحزاني
فياترى لازلت تذكرني !!؟
أم أن عناد رحيلكـْ أنساكَـ
لتنساني ،،
فيامن تتراقصُ بشغفٍ على
عزفِ أوتار آهـاتي
فلتقترب من أضلعي
فلي معكـَ
وعداً بعناقٍ وشتاتَ قبلةٍ
على جيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.