وقفت حائرة
أمام ثياب وجهها
التي اعتادت ارتدائها
كل يوم ... و بكت ...
★
تحدث نفسها في سرها ..
عن أي ثوب يليق بوجهها
لتلقاني به اليوم ..
★
ثوب الإغراء ..
أم ثوب السهر ..
★
ثوب العزلة ..
أم ثوب الضجر ..
★
ثوب الكبرباء ..
أم ثوب الغدر ..
★
فأمسكت هاتفها ..
و اتصلت بي ..
لتلغي موعدنا القريب ..
★
بصوت مبحوح ..
و لهجة مسمومة ..
★
قالت لي ..
لا احتفال اليوم ..
و لا سهر ..
★
الثياب باتت حقيرة ..
ألوانها باهتة ..
★
لعبت كل الأدوار ..
دور العصية امتهنت ..
كبرياء أحمق مثلت ..
ضحكة زائفة رسمت ..
دمعة ماكرة ذرفت ..
★
أرجوك فارسي ..
دعني أرقد بلا لقاء ..
دعني أصارع فراش العناء ..
دعني أواسي روح الشقاء ..
★
فقلت لها ...
حوريتي ...
دعكِ من دلع النساء ..
دعكِ من حيرة الأزياء ..
و تعالي بطفولتك ..
تعالي بلهفة للعناق ..
تعالي بلا وجوه ..
★
فأنا أريدك كما أنت ..
أحبك كما أنت ..
عارية ،،، بلا ثياب ..
أمام ثياب وجهها
التي اعتادت ارتدائها
كل يوم ... و بكت ...
★
تحدث نفسها في سرها ..
عن أي ثوب يليق بوجهها
لتلقاني به اليوم ..
★
ثوب الإغراء ..
أم ثوب السهر ..
★
ثوب العزلة ..
أم ثوب الضجر ..
★
ثوب الكبرباء ..
أم ثوب الغدر ..
★
فأمسكت هاتفها ..
و اتصلت بي ..
لتلغي موعدنا القريب ..
★
بصوت مبحوح ..
و لهجة مسمومة ..
★
قالت لي ..
لا احتفال اليوم ..
و لا سهر ..
★
الثياب باتت حقيرة ..
ألوانها باهتة ..
★
لعبت كل الأدوار ..
دور العصية امتهنت ..
كبرياء أحمق مثلت ..
ضحكة زائفة رسمت ..
دمعة ماكرة ذرفت ..
★
أرجوك فارسي ..
دعني أرقد بلا لقاء ..
دعني أصارع فراش العناء ..
دعني أواسي روح الشقاء ..
★
فقلت لها ...
حوريتي ...
دعكِ من دلع النساء ..
دعكِ من حيرة الأزياء ..
و تعالي بطفولتك ..
تعالي بلهفة للعناق ..
تعالي بلا وجوه ..
★
فأنا أريدك كما أنت ..
أحبك كما أنت ..
عارية ،،، بلا ثياب ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.