الى ذالك المسافر
لازلت انتظر
في محطات وجعي
اترقب خطواتك
على آنين جراحي
هناك منك طيف
وهناك خيال
اظنه انت
او لست انت
هو وهمي حين كنت
ارسمك كل ليلة
في السماء قمرٌ
اطالعهُ حتى المغيب
ليتركني مع صمتي
على امل ان لايأتي
ومهاجر لن يعود
انا مسافر نحو غربةٌ
لاتحدها حدود
وسكون مقصود
طال مداه
من غير ردود
قد لا يستعيد ذكرى
ومواثيق ووعود
هنا كنا نلتقي
وهنا لم يعد لنا
اي وجود
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.