هذه أنا
وهذه مدينتي
من غرفتي
عند انتصاف الليل
أطل من نافذتي
يمتد الظل
أدندن مقطعا حزينا
رحابة سماء تضمني
كوريقة في مهب الريح
أسند جفوني بتنهيدة
أتخيل حضن أمي
جاش وجداتي
كعين مصباح
لا يتقن النوم
حنينا إليها
يجهش وجهي
على ركبتي
أضيع بدروب ليلي
أبحث عن وجهها القمر
وهذه مدينتي
من غرفتي
عند انتصاف الليل
أطل من نافذتي
يمتد الظل
أدندن مقطعا حزينا
رحابة سماء تضمني
كوريقة في مهب الريح
أسند جفوني بتنهيدة
أتخيل حضن أمي
جاش وجداتي
كعين مصباح
لا يتقن النوم
حنينا إليها
يجهش وجهي
على ركبتي
أضيع بدروب ليلي
أبحث عن وجهها القمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.