رَبَّاهُ قـدْ طَـالَ الْمُصَابُ بِحَـالِيْ
بفِرَاقِ أهْلِـيْ و الْعَشِيْـرُ ومـالِيْ
رَبَّاهُ قـدْ ضَاعَ الْحَـلالُ بِحَـالِنَـا
بفِرَاقِ أهْلِـيْ و الْعَشِيْـرُ ومـالِيْ
رَبَّاهُ قـدْ ضَاعَ الْحَـلالُ بِحَـالِنَـا
وتَصَاغَرَتْ فيْ دَنْيَتِيْ أحْــوَالِيْ
وتَعَثَّــرَتْ قَـدَمِيْ حَيَـالَ فَرَاقِنَــا
فيْ لَعْنَـةٍ كَانَ الْخِصَـامُ خَيَــالِيْ
حَتَّى غَدَوْتُ مَعَ الْأسَى فيْ غَفْلَةٍ
أشْكُـــوْكَ رَبِّيْ ضَائِعَـاً بِضَـلالِيْ
عَانَيْتُ مَا عَانَيْتُ منْ جَمْرِ الْأسَى
والْدَمْـعُ صَـارَ قَضِيَّتِيْ ووصَـالِيْ
والْهَجْرُ صَاغَ قَصَائِدَاً فيْ غَرْبَتِيْ
حَارَتْ قَوَافِيْهَــا بُكَــاءَ مَنَــالِيْ
رَبَّاهُ قَدْ ضَاقَتْ عَلَيَّ بِما جَرَى
رُوْحِيْ وأنْفَاسِيْ جَزَاءَ رِحَالِيْ
وتَنَاثَرَ الْعَمْرُ الْقَصِيْرُ كَمَا تَرَى
ما بَيْنَ حُزْنٍ وانْحَلالِ خِصَالِيْ
حَتَّى قَضَيْتُ الْدَهْرَ أشْكُوْ حَالَتِيْ
فـيْ دَمْعَـةٍ شَــابَتْ عَلَيَّ فِعَــالِيْ
.
مهند المسلم
وتَعَثَّــرَتْ قَـدَمِيْ حَيَـالَ فَرَاقِنَــا
فيْ لَعْنَـةٍ كَانَ الْخِصَـامُ خَيَــالِيْ
حَتَّى غَدَوْتُ مَعَ الْأسَى فيْ غَفْلَةٍ
أشْكُـــوْكَ رَبِّيْ ضَائِعَـاً بِضَـلالِيْ
عَانَيْتُ مَا عَانَيْتُ منْ جَمْرِ الْأسَى
والْدَمْـعُ صَـارَ قَضِيَّتِيْ ووصَـالِيْ
والْهَجْرُ صَاغَ قَصَائِدَاً فيْ غَرْبَتِيْ
حَارَتْ قَوَافِيْهَــا بُكَــاءَ مَنَــالِيْ
رَبَّاهُ قَدْ ضَاقَتْ عَلَيَّ بِما جَرَى
رُوْحِيْ وأنْفَاسِيْ جَزَاءَ رِحَالِيْ
وتَنَاثَرَ الْعَمْرُ الْقَصِيْرُ كَمَا تَرَى
ما بَيْنَ حُزْنٍ وانْحَلالِ خِصَالِيْ
حَتَّى قَضَيْتُ الْدَهْرَ أشْكُوْ حَالَتِيْ
فـيْ دَمْعَـةٍ شَــابَتْ عَلَيَّ فِعَــالِيْ
.
مهند المسلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.