ياباكيا دمعى
اما رحمت اشواقى
قد طال انتظارى
وكم حنت لماء الوصل نارى
اشتقت اليك
وكأن الاشتياق لم يخلق الا لك
اطوف حولك بأفكارى المشتته
واشواقى المبعثره
غارق بأحزانى
لا توقظنى سوى دمعة حب
مرسله اليك
كم مرت الأيام والليالى
على ارصفة الذكرى انتظرك ولم تبالى
اوجعت قلبا احبك وتمنى قربك
كيف اتوب منك وانت منى
وكيف ارحل عنك وانت ذاتى
كم كنت اهرب من خيالك
انما فى كل شىء فى الوجود أراك
أى عيد حب هذا وأنت بعيد
تعال وادخل البهجة فى قلبى
واجعلنى سعيد
ف أنا فى غيابك كنار تتلظى بالحديد
الاتعلم انك أسرتنى بعشقك
وجعلتنى رهينة تحت اهداب عينيك
وصار الفؤاد ينادى اسمك سرا وجهرا
ف رفقا بالقلب
قد ارهقت الحنين
شاعر الجنوب
رشدى مصطفى طه الأسوانى
اما رحمت اشواقى
قد طال انتظارى
وكم حنت لماء الوصل نارى
اشتقت اليك
وكأن الاشتياق لم يخلق الا لك
اطوف حولك بأفكارى المشتته
واشواقى المبعثره
غارق بأحزانى
لا توقظنى سوى دمعة حب
مرسله اليك
كم مرت الأيام والليالى
على ارصفة الذكرى انتظرك ولم تبالى
اوجعت قلبا احبك وتمنى قربك
كيف اتوب منك وانت منى
وكيف ارحل عنك وانت ذاتى
كم كنت اهرب من خيالك
انما فى كل شىء فى الوجود أراك
أى عيد حب هذا وأنت بعيد
تعال وادخل البهجة فى قلبى
واجعلنى سعيد
ف أنا فى غيابك كنار تتلظى بالحديد
الاتعلم انك أسرتنى بعشقك
وجعلتنى رهينة تحت اهداب عينيك
وصار الفؤاد ينادى اسمك سرا وجهرا
ف رفقا بالقلب
قد ارهقت الحنين
شاعر الجنوب
رشدى مصطفى طه الأسوانى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.