نٰورُ القَلَمْ...
يَوْمَ تركْتِنِي..
توقفتْ بوصَلتِي..
و عجَزتُ عنِ الرّجوعْ..
ظننتٰ أن الكونَ قدِ انْتهَى..
و أنّ الشمسَ..
لنْ تعودَ للسـّطوعْ..
و وقعتٰ في دهاليزَ مظلمةٍ ..
و لا زلتُ مستمرّا..
في الوُقوعْ..
و كدْت أفْنَى وسْطَ الظّلامِ ..
لوْلاَ قلمٌ منيرٌ في يَدِي..
يُشْعلُ كلَّ حينٍ بَعْضَ الشّموعْ...
توقفتْ بوصَلتِي..
و عجَزتُ عنِ الرّجوعْ..
ظننتٰ أن الكونَ قدِ انْتهَى..
و أنّ الشمسَ..
لنْ تعودَ للسـّطوعْ..
و وقعتٰ في دهاليزَ مظلمةٍ ..
و لا زلتُ مستمرّا..
في الوُقوعْ..
و كدْت أفْنَى وسْطَ الظّلامِ ..
لوْلاَ قلمٌ منيرٌ في يَدِي..
يُشْعلُ كلَّ حينٍ بَعْضَ الشّموعْ...
بقلم أبي وصال..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.