تَـتَـبـسـمُ الـسَّـاعـاتُ حـيـنَ أراهـا ---------- ويـطـيـبُ لـي يـا سَـادتـي لُـقـيَـاها
وأذوبُ، لـكـنـي أُحـاول جـاهــداً ---------- أنْ لا أَبــوحَ أمَــامَـهــا بــهَــواها
أرنُـوا لـهـا فـي رِقـةٍ وعُــذوبَــةٍ ---------- وأغـارُ مِـن عـيـني عـلى رؤيَـاها
وأُحــبُــهــا حُــبــاً إذا وزَّعــتُــهُ ---------- مَــلأ الــحـــيَـاةً مَـحــبَّـةً وكَـفَـاهـا
وأَخَـالُـهـا تـدري بكُـل لواعِـجي ---------- لـكـنَّـهـا مِـن لُـطـفِـهـا: تـخـشَـاهـا
وأنا! أُجـابـهُ لوعَـتي في قُـربِـها ---------- وأغـيبُ عن وَعيي (هُـناك) ورَاها
مـاذا أقـولُ لـهـا؟ أتـعـلَـمُ أنَّـني ---------- طَــيـرٌ أُحـلـقُ فـي بـديـعِ سَـمَـاهـا!
لـولا جـنَـاحـايّ اللـذان يُرفـرِفا ---------- مِـن أجـلِـهـا، ما لاحـظتْ عَـينَاها!
لولا أغـارِيـدي الـتي أَنـشـدتُهـا ---------- ما دَغـدَغَـتْ مِـن خـوفِـهـا نَشَواها
لولا جُنُوحي حين يُكسَرُ خَاطِري ------
---- في حُـضـنِـهـا، ما داعـبَتْ كفَّاهَاوأذوبُ، لـكـنـي أُحـاول جـاهــداً ---------- أنْ لا أَبــوحَ أمَــامَـهــا بــهَــواها
أرنُـوا لـهـا فـي رِقـةٍ وعُــذوبَــةٍ ---------- وأغـارُ مِـن عـيـني عـلى رؤيَـاها
وأُحــبُــهــا حُــبــاً إذا وزَّعــتُــهُ ---------- مَــلأ الــحـــيَـاةً مَـحــبَّـةً وكَـفَـاهـا
وأَخَـالُـهـا تـدري بكُـل لواعِـجي ---------- لـكـنَّـهـا مِـن لُـطـفِـهـا: تـخـشَـاهـا
وأنا! أُجـابـهُ لوعَـتي في قُـربِـها ---------- وأغـيبُ عن وَعيي (هُـناك) ورَاها
مـاذا أقـولُ لـهـا؟ أتـعـلَـمُ أنَّـني ---------- طَــيـرٌ أُحـلـقُ فـي بـديـعِ سَـمَـاهـا!
لـولا جـنَـاحـايّ اللـذان يُرفـرِفا ---------- مِـن أجـلِـهـا، ما لاحـظتْ عَـينَاها!
لولا أغـارِيـدي الـتي أَنـشـدتُهـا ---------- ما دَغـدَغَـتْ مِـن خـوفِـهـا نَشَواها
لولا جُنُوحي حين يُكسَرُ خَاطِري ------
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.