منـذ غـــــادر الحبيــب
و تـــــرك المكــــان و راح ...
و تـــــرك المكــــان و راح ...
فـ مــا عســـاى الآن فــى
مدينــــــة الأشبــــــــــــــــاح ...
مدينــــــة الأشبــــــــــــــــاح ...
و مــا يتملكنـــى منهــــا ســوى
الرعــــــب و الخــــوف و الجــــراح ...
الرعــــــب و الخــــوف و الجــــراح ...
فـ السمــــــاء غاضبــــــة
و الشـمـس مُحـرِقــــــــــــة
كمــا تعصــــف الريــــــــــــــــاح ...
و الشـمـس مُحـرِقــــــــــــة
كمــا تعصــــف الريــــــــــــــــاح ...
فـ كــم كنـــت
تسكــن القلــــب
و المدينــــة حيــث
البــــــــــــــــــــــــراح ...
تسكــن القلــــب
و المدينــــة حيــث
البــــــــــــــــــــــــراح ...
لمــاذا تركتنـــى ؟
يسكننــــــــــــــى
الهَــــمّ و النــــــــواح ...
يسكننــــــــــــــى
الهَــــمّ و النــــــــواح ...
و جعلـــت الزمــن
قضــــى علـى كــل
شــئ و أطـــــــــــــــاح ...
قضــــى علـى كــل
شــئ و أطـــــــــــــــاح ...
أ ســـررت بـهـــذا ؟
أ مـــــــلأتك الأفـــراح ...
أ مـــــــلأتك الأفـــراح ...
كفـــــــى
حبيبــى مــا
أعـانيـــه مِـــن
جـــــــــــــــــــراح ...
حبيبــى مــا
أعـانيـــه مِـــن
جـــــــــــــــــــراح ...
فـ قــد أصبحــت
شـريـــــــــداً فى
بـــــلادى غـريـــــب ...
شـريـــــــــداً فى
بـــــلادى غـريـــــب ...
و أصبحـت وحيـــداً
و مِـن الفِكــــــــــــر
نلـــت النصيـــــــــــــب ...
و مِـن الفِكــــــــــــر
نلـــت النصيـــــــــــــب ...
و أصبحــت أُفكِـــــر
أيــن أنــت أيهــا الحبيــب ...
أيــن أنــت أيهــا الحبيــب ...
كنــــت بـ جانبـــى
و كنـــت مِنّـــى قــــريب ..
و كنـــت مِنّـــى قــــريب ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.