( رياح الحنين )
،
وعلى أبوابِ الشوقْ
غفا قلمي يُناجي طيفكـْ
ينزفُ الكلمات حرفاً
بحرف
حتى إختنقتْ أرصفة
الغيابْ
بإزدحامكـَ مابين السطورْ
فليتني أعرفُ من أي
رياحِ حنين جائتني
عيناكْـ
لتسكن مدينتي
وبقلمي المكسورْ
عزفتُ لحن الوداعْ
لفارسٍ خُلقتُ من ضلعهِ
فأمتهن سرّب النسيانْ
فوداعاً لقلمٍ
كان يتنشقُ عطر
إسمكـْ
لتنسكب كلماتهُ بشذى
هواكـْ
وأني أُح ـبكـْ
،
بقلمي " نونا محمد"
،
وعلى أبوابِ الشوقْ
غفا قلمي يُناجي طيفكـْ
ينزفُ الكلمات حرفاً
بحرف
حتى إختنقتْ أرصفة
الغيابْ
بإزدحامكـَ مابين السطورْ
فليتني أعرفُ من أي
رياحِ حنين جائتني
عيناكْـ
لتسكن مدينتي
وبقلمي المكسورْ
عزفتُ لحن الوداعْ
لفارسٍ خُلقتُ من ضلعهِ
فأمتهن سرّب النسيانْ
فوداعاً لقلمٍ
كان يتنشقُ عطر
إسمكـْ
لتنسكب كلماتهُ بشذى
هواكـْ
وأني أُح ـبكـْ
،
بقلمي " نونا محمد"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.